تبدا القصة عندما يكون سنشي برفقة خطيبتة ران في حديقة الملاهي وهناك تحدث
جريمة قتل فيتمكن سنشي محلها وفك ملابساتها وقد كان من بين المشتبة بهم
رجلان يلبسان الملابس السوداء وقد شك سنشي في امرهما وقد أعتقد أنهما
متورطان في أحدى الجرائم وفي طريق عودة سنشي وران إلى المنزل شاهدا
سنشي أحد الرجلان وهو يركض بسرعة فترك ران ولحق بالرجل وعندما توقف
ذلك الرجل راءه سنشي وهو يتحدث إلى رجل أخر ومن حديثهما أكتشف أن الرجلان
متورطان في حدثة أبتزاز وبعد بره قدم الرجل الأخر وضرب سنشي من الخلف و
أفقده وعية وبعدها تعر فالرجلان إلى سنشي وأشار الرجل الأول السمين <فوداكا>
بأن يقتلا سنشي بالمسدس ولكن جن <الرجل الأخر>قرر قتلة بأستخدام سم جديد
صنعت العصابة التي يعملان بها وفعلا أعطيا سنشي الدواء وتركه وهربا وبعدها
أحس سنشي بأن عظامة تذوب وأغميا علية وبعد عدة دقائق أستفاق على أصوات
رجال الشرطة وهم يسألونة عن سبب الكدمة على رأسة وينادونة بالطفل أستغرب
سنشي أن ينادية الرجال بالطفل فهو طالب في الثانوية فشعر بالخوف وهرب منهم
فبدا يركض إلى أن وقع أمام باب زجاجي لأحد المحلات واء نفسة طفلا صغير
فستنتج أنة سبب تقلصة هو ذلك السم الذي أعطاه أفراد العصابة فتوجة بسرعة
إلى منزلة ولاكنة لم يتمكن من فتح الباب لانة كان عليا بالنسبة لحجمة الصغير
وبالمصادفة حدث أنفجار في منزل الدكتور أجاسا جار سنشي فنجح في أقناعه
أنة سنشي وقد أشار الدكتور أجاسا على سنشي بالا يخبر أحد بما حدث لة حتى خطيبتة ران وفجاء جأت رأن للبحث عن سنشي فترى كونان فتسالة عن أسمة
فيدو الإرتباك وأضحا على سنشي وفجأة قال لها أن إسمة كونان إتوجاوا وهنا
خطرة لدوكتور أجاسا فكرة هى أن يذهب كونان للعيش مع ران في منزل وألدها
فوالدها يلك وكالة تحريات خاصة فربا يتمكن كونان من معرفة شي عن العصابة
أو أن يجد خطيا يقوده إليهم ....